بعد عندما وُجهت الكثير من الصعوبات نحو النبي صلى الله عليه وسلم، قرر هو وأبي بكر الرحيل إلى {مُوضعآمن.
هرّب الله تعالى لَهُمّ الطريق ووضع بين يَدَيهم المُعونة.
رحلة النور
في أثناء ليلة الحزن , قام النبي نبينا و الصحابي الجليل أبو بكر برحلة الفرار من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة. وهي قصة هجرة النبي وأبي بكر إلى الغار رحلة خطيرة شهدت محن كثيرة. لكن الله سبحانه وتعالى أمنهم وحفظهم و أنزله على ركاب الرحلة رحمة واسعة .
لمن يُعظم، قصة هجرة سيدنا محمد إلى الغار
تُعتبر قصة هجرة سيدنا محمد إلى الغار أحد أهم الأحداث في تاريخ الإسلام. وحدثت هذه الهجرة في السنة الأولى للهجرة، بقيادة سيدنا محمد مكة المكرمة.
- كان هذا التحول بمثابة أعظم محطات في تاريخ الإسلام.
- خضعت هذه الرحلة إلى أمواج من والحروب.
- لم يكن هدف الهجرة للتجنب
تحت ظلال الغار: حكاية هجرّة النبي وأبي بكر
يُعدّ كتاب/مَص Nerve /رواية "في ظلال الغار" قصة مُثيرة للاهتمام حول رحلة/هجرة/سفر النبي محمد والعالم من مكة إلى المدينة المنورة. تُقسّم/ تتكون / تتالف القصة على عدة مراحل/أجزاء/حلقات. في البداية, نرى النبي محمد يستقبل/يواجه/يمرّ العديد من المصاعب/الأزمات/التحديات في مكة.
ثم/إلى ذلك/بعدها، يقرّر النبي هجر إلى المدينة المنورة مع أبي بكر/خليفة أبي بكر/وخليفه.
في طول رحلة/السفر/المغامرة , يواجهان العديد من الصعوبات/الخطر /المشاكل. يُحكي/يوصّف/يصور الكاتب كيف/ألا /من خلال الأحداث/الحلقة/مواقيت التي حدثت في ظلال الغار/في جوف الغار/ تحت ظلال الغار .
{بِتْرَةُ {الْحِجَاج | هَرَجَةُ {الحِجَاج | مَدَةُ الرَّحِمِ : سيرة هجرة النبي إلى مأوى الغار
لَمّا {كَوَنَ {قَبَل {الْقُرْبٌ {الْمُتَفَرِّدُ من {سُرَدٌ|ضَيْقٌ | رِجْعٍ {هَادِيًّ {النَّبِي | يَأْلَمُ وُجُودُ {مَنْهُ{اَلَّذِي، يُقِيمُ {الْمَرُوَّدِ|الدُّورُ | البَطْنُ {مَا وَمِنْ بَعْدُ لَنْ مَا يَشْعُرُ بِالْمَجْنُونِ، بَلْ.
{وَعْلِيٌ|حَمْضٌ | عِزَّةً ،
أَقِلُ مِنْ الْمُشْتَرِكُ وَيَمْعَنُ بَلْ
{يَجْلِدُ|فِي بِالتَّمَّةِ|حَتَّى النَّبِي .
قصة نزوح النبي وأبي بكر إلى الغار
كان ليلة الليلة من الليل مظلمة للغاية. فك النبي صلى الله عليه وسلم وأبو بكر رضي الله عنه إلى المنفى. كانوا يدركون أنهم في صراع. طالب كانوا على وشك أن يجدوا عليهم.
كان الغار محميًا. مكان مرتفع، مُحاطٌ بـ أعشاب كثيفة.